ويضيف الدكتور هارنغتون: "عندما نرى ضوءاً ساطعاً في الصباح، يوقف الدماغ إنتاج مادة الميلاتونين، وهذه العملية، تضبط ساعتنا البيولوجية الداخلية على مدى 24 ساعة".
وأشار هانغتون، إلى أن عدم ضبط الساعة البيولوجية للجسم في نفس الوقت بشكل يومي، لا يؤثر فقط على النوم، بل يمتد تأثيره إلى الشعور بالجوع، وعمليات الهضم، ناهيك عن تخفيض المهارات الخاصة والحافز الداخلي، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وأكد هانغتون، ضرورة الالتزام بمواعيد محددة للنوم والاستيقاظ على حد سواء، فهما يحددان عدد ساعات النوم التي نحصل عليها بشكل يومي، ويوصي بعدم تغيير موعد الاستيقاظ بأكثر من ساعة واحدة بين يوم وآخر.
مواضيع: