ومن المتوقع أن يصل بنس في العشرين من الشهر الحالي إلى #القاهرة حيث سيلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، ثم ينتقل بعدها إلى عمان للقاء الملك عبد الله الثاني.
ويتوجه نائب الرئيس الأميركي إلى إسرائيل في 22 و 23 كانون الثاني/يناير حيث سيلتقي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس رؤوفين ريفلين.
وبالإضافة إلى خطاب يلقيه أمام الكنيست، سيزور بنس حائط البراق في البلدة القديمة بالقدس.
وقد تصاعد التوتر مطلع الشهر الحالي مع الفلسطينيين عندما هدد ترمب بقطع المساعدات الأميركية.
وردت الرئاسة الفلسطينية أن "القدس ليست للبيع".
ومنذ وصوله الى البيت الابيض، أعلن ترمب أنه سيكون قادرا على التوصل إلى اتفاق سلام، خلافا لجهود أسلافه التي باءت كلها بالفشل.
لكن المحادثات باتت أكثر من أي وقت مضى في طريق مسدود مع تحذير الرئيس الفلسطيني محمود عباس أواخر كانون الأول/ديسمبر من أن الفلسطينيين لن يوافقوا على "اي خطة" للسلام تقترحها الولايات المتحدة.
مواضيع: