وأشارت إلى أن والدها تزوج من والدتها التي تركت المدرسة للمساعدة في إعالة أسرتها، وتابعت: "لقد ضحى كلاهما كثيرا حتى أصبح حلم مثل هذا ممكنا، حيث ستؤدي ابنتهما الكبرى اليمين الدستورية في الكونغرس للمرة الثانية".
وأردفت: "أنا من أوائل المسلمات وأول فلسطينية (في مجلس النواب الأمريكي)، وأردت تكريمهم بارتداء فستان فلسطيني مطرز".
وشددت رشيدة طليب أنه "على الرغم من الأموال الطائلة التي منحت لمنافسيها من قبل اللوبي اليهودي واليمين المتطرف، إلا أنها لا تعتبر شرف التواجد في مجلس النواب الأمريكي من المسلمات، وتعهدت بأن تعمل بجد من أجل الناخبين في المقاطعة 13 في الولاية، وأكدت أنها لن تتراجع أبدا.
مواضيع: