١- عمل تحاليل صورة دم للطفل، حيث إن الإصابة بالأنيميا يؤدى إلى قلة التركيز فى الدراسة، والشعور الدائم لدى الطفل بالصداع والدوخة.
٢- التركيز على الطعام المتوازن الذى يحتوى على أو ميجا 3 الذى تعتبر من ضمن خصائصه أنه حمض دهنى أساسى لخلايا المخ ويحسن من توصيل الدم بصورة صحيحة من خلال الأعصاب إلى المخ، وينتشر فى الكثير من الأطعمة ومنها المكسرات، وسمك التونة، والسلمون، والماكريل.
٣- البحث فى وجود ديدان أو طفيليات عند الطفل من خلال الكشف لدى الطبيب المختص، حيث تؤثر الديدان على تركيزه، وتصيبه بالهرش، والأنيميا.
٤- التركيز على النوم الصحى للطفل مبكرا والاستيقاظ مبكرا، حيث إن هرمونات الجسم لها أوقات محددة يتم فرزها.
٥- الاهتمام بوجبة الإفطار وأن تكون غنية بالبروتين مثل البيض، والجبن، والفول، حيث تساعد هذه الأطعمة على إمداد الطفل بالطاقة طول اليوم.
وشددت استشارى طب للأطفال، على ضرورة منع الضغط على الطفل فى المذاكرة والسماح بفترات من الراحة بعد كل ساعة من الدراسة، مع خلق جو نفسى هادئ بعيدا عن التوتر خلال الدراسة.
مواضيع: