حسب AzVision،قالت النائبة الأرمينية في مؤتمر عبر الفيديو ، إنه من الخطأ العودة لمناقشة من بدأ الحرب أو من يملك الأراضي تاريخيا.
قالت:"لأنه ، كما تعلمون ، الأرمن هم الأفضل في الإشارة إلى الكتاب القدامى والمراجعات التاريخية. لا أريد أن أعود إلى هذا ، فالطرفان يقومان بذلك منذ 30 عامًا ، وقد أدى ذلك إلى نشوب حرب. فيما يتعلق بالتصريحات الانتقامية وغيرها ، يجب أن أقول إن أرمينيا بلد ديمقراطي ، ولدينا العديد من المجموعات السياسية ، بما في ذلك الجماعات القومية والمجموعات ذات الدوافع المختلفة.
يمكن لهذه المجموعات أن تقول ما تريد. لكني أحث الجميع على الاستماع إلى تصريحات الحزب الحاكم والحكومة ووزارة الخارجية ومكتب رئيس الوزراء والبرلمان. تؤكد هذه التصريحات بوضوح أن أرمينيا والشعب الأرمني لا يريدان أي عملية عسكرية تهدف إلى الانتقام."
وأضافت أنه بالنسبة لقوات حفظ السلام الروسية ، من المهم قبول أنهم موجودون بالفعل هنا:
"بغض النظر عن سبب وجودهم هنا ، لا يمكننا تغيير هذه الحقيقة. انهم هنا.
وإذا أراد الأذربيجانيون العودة ، فيجب أن نحاول ضمان حياة آمنة للأرمن والأذربيجانيين في ناغورنو كاراباخ، لأنهم موجودون هنا منذ خمس سنوات. واعتمادا على نجاح هذه الجهود ، إما أن نرى قوات أجنبية هنا لمدة خمس سنوات أخرى أو سنحقق الأمن والاستقرار في المنطقة."
بعد هذا البيان ، بدأت التهديدات ضد النائبة. وأثناء احتجاجات اليوم ، تم لصق منشورات كتب عليها "أنوش بيجلويان هي عبد للأتراك" في صناديق القمامة بالقرب من البرلمان وطالبت بطردها من البلاد.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
