وأكدت متحدثة باسم الخارجية السويدية لفرانس برس أن الدبلوماسي السويدي كان في تلك التظاهرة بصفة "مراقب" في إطار مهامه الدبلوماسية، ولم يشارك فيها بشكل نشط.
وأضافت أن ذلك "جزء طبيعي من مهامه الأساسية الدبلوماسية، مراقبة الأحداث السياسية في البلد المضيف".
وقالت الخارجية السويدية في تصريح مكتوب "تعتبر الوزارة أن ذلك لا أساس له على الإطلاق"، مضيفةً أنها "تحتفظ بحق الرد بشكل متناسب".
وأعلنت موسكو الجمعة أن دبلوماسيين من ألمانيا، وبولندا، والسويد "غير مرغوب فيهم" على أراضيها، لاتهامهم بالمشاركة في تظاهرة داعمة للمعارض المسجون ألكسي نافالني، في إعلان تزامن مع زيارة وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزف بوريل، لموسكو.
مواضيع: