وجاء في التقييم السنوي للجهاز أن التهديد الذي يأتي من الإسلامويين المتطرفين له صلة بالتوترات الناجمة عن اختلاف وجهات النظر بشأن حرية التعبير وما يعتبره كثير من المسلمين أنه هجمات على الإسلام.
وأضاف جهاز الأمن النرويجي أن المهاجمين الفرادي هم الأكثر احتمالاً لتنفيذ الهجمات حيث يختارون الأماكن المزدحمة أو المواقع الرمزية.
كما أن الإجراءات الاحترازية لمكافحة وباء فيروس كورونا قد تثير ردود فعل تأخذ طابع العنف.
وقال هانز سفير سيفولد رئيس الجهاز "في بلاد أخرى أدى الوباء إلى إشعال احتجاجات كبرى".
كما أن الجائحة حيث يعمل الكثر من الأشخاص من المنزل تعد بمثابة تهديد أمني محتمل آخر بسبب قلة حلول تكنولوجيا المعلومات.
مواضيع: