وقال مدير التخطيط السياسي براين هوك، للصحافيين الأسبوع الماضي إن واشنطن واوتاوا دعيتا إلى الاجتماع لإظهار الالتزام الدولي بحل دبلوماسي للتصعيد المتزايد من البرامج النووية والصواريخ الباليستية في كوريا الشمالية.
وقال هوك إنه من المأمول أن توفر القمة آليات عملية لممارسة الضغط المستمر على بيونغ يانغ بينما تظهر أن الخيارات الدبلوماسية تظل مفتوحة وقابلة للاستمرار.
وأوضح هوك: "نواصل استكشاف كافة الخيارات لتعزيز الأمن البحري والقدرة على منع حركة المرور البحرية للذين ينقلون البضائع من وإلى كوريا الشمالية التي تدعم البرنامج النووي والصاروخي".
يذكر أن الصين وروسيا، وهما اثنتان من جيران كوريا الشمالية الHكثر تأثيراً، لن تشاركا في فانكوفر.
مواضيع: كندا