وكان الكاثوليك قد أعربوا عن استيائهم من تعيين البابا فرانسيس عام 2015 للأسقف خوان باروس رئيسا لإبريشية صغيرة في أوسورنو في جنوب وسط تشيلي.
ويواجه باروس اتهامات بحماية معلمه الأب فرناندو كاراديما الذي أدانه تحقيق أجراه الفاتيكان عام 2011 بارتكاب انتهاكات ضد صبية على مدى سنوات طويلة. ونفى كاراديما ذلك وقال باروس إنه لم يكن لديه علم بأي مخالفات.
لكن الفضيحة ألقت بظلالها على تشيلي فعلاوة على تزايد التوجهات العلمانية فقد أضرت الفضيحة بمكانة الكنيسة التي كان يشاد بها لدفاعها عن حقوق الإنسان أثناء فترة حكم أوجوستو بينوشيته من 1973 إلى 1990.
مواضيع: البابافرنسيس،الألموالخجل،