وقال وزير الصحة: إن "قراراً سوف يتم إتخاذه الأسبوع الجاري"، بحسب وكالة أنباء "بي ايه بي" البولندية.
وأضاف أنه "سوف يتم فتح الحدود أمام الأشخاص القادرين على تقديم شهادات تتضمن نتائج فحوصات تثبت خلوهم من الفيروس رغم أن الوضع يمكن أن يتغير على ضوء تطور الإصابات".
وقال نيدزيلسكي إنه يتوقع أن تصل الموجة الحالية من الفيروس للذروة في مارس (آذار) أو أبريل (نيسان)القادمين.
وتشترط بولندا حالياً على المسافرين الذي يدخلون البلاد بالحافلة أو بالقطار قضاء عشرة أيام في الحجر الصحي، وهو شرط يُعفى منه الموظفون والسائقون عبر الحدود. كما يُعفى أيضا أي شخص لديه اختبار سلبي حديث أو يمكن إثبات أنه تلقى التطعيم.
وتزداد أعداد الإصابات في جمهوريتي التشيك وسلوفاكيا فيما امتلأ الكثير من المستشفيات عن آخرها بالمصابين.
وتشهد جمهورية التشيك أعلى معدل من الإصابات الجديدة لكل 14 يوماً لكل 100 ألف ساكن، بتسجيل 968 إصابة وهذا الرقم أعلى من المعدل المسجل في بولندا والبالغ 206 إصابات.
مواضيع: