ويسعى محققون إلى معرفة إذا كان ستون وجونز وآخرون ألهموا ببساطة أنصار الرئيس السابق دونالد ترامب، أو إذا كان يمكن تحميلهم مسؤولية التآمر لتنفيذ الاعتداءات.
وذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية أن التحقيق لا يزال في مرحلة مبكرة، ويقول محققون إنه ليس لديهم أدلة تدعم توجيه اتهامات جنائية ضد هذه الشخصيات اليمينية المتطرفة.
وقال مسؤول للصحيفة لم تحدد هويته: "نحقق في صلات محتملة بين المتورطين فعليا في الهجوم على مبنى الكابيتول، وأفراد قد يكون لهم تأثير عليهم".
وقالت الصحيفة إن أمر علي ألكسندر، وهو زعيم بارز في جماعة "أوقفوا السرقة" الموالية لترامب، التي نظمت التجمع، يُبحث بعناية.24ae
مواضيع: