وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن تقريراً لمحطة "فايس وورلد نيوز" أفاد بأن وزارة الخارجية الأمريكية احتجت لدى نظيرتها الصينية بعد أن علمت أن بعض مسؤوليها خضعوا للإجراء.
وقال التقرير، نقلاً عن متحدث باسم وزارة الخارجية لم يذكر اسمه، إن الصين أكدت للولايات المتحدة بعد ذلك أن الفحوص أُجريت "عن طريق الخطأ" بعد إعفاء الدبلوماسيين.
وأعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان للصحافيين اليوم الخميس، التحقيق مع زملائه في التقرير، وقال إنه ليس صحيحاً"على حد علمي".
وقال تشاو: "لم تطلب الصين أبدا من الدبلوماسيين الأمريكيين في الصين إجراء مسحات شرجية في إطار فحوص لكشف الإصابة بكورونا".
مواضيع: