وقال علي إن "الفريق الذي يضم الأم وابنتها، كان يشارك في حملة تستمر أسبوعا لتطعيم أطفال دون سن الخامسة".
ويشار إلى أن باكستان هي واحدة من دولتين إثنين فقط، مازال تظهر فيهما حالات جديدة لشلل الاطفال، وذلك رغم أن عدد الأطفال المصابين بالمرض قد انخفض إلى ثمانية فقط في العام الماضي، مقارنةً مع 306 في 2014.
ويشار إلى أن أفغانستان المجاورة تسجل أيضاً إصابات جديدة بالمرض.
وعادة ما يهاجم مسلحون ينتمون للقاعدة، موظفي الصحة الذين يطعّمون الأطفال، ويتهمونهم بأنهم جواسيس ويزعمون أن التطعيم يؤدي إلى عُقم الأطفال المسلمين.
مواضيع: باكستان