قال هذا راؤول لوفري كونتريراس ، كاتب عمود في وسائل الإعلام الرائدة مثل The Hill و Daily Caller و Fox News.
قال:"بصراحة ، بصفتي شخصًا يتابع الوضع في المنطقة عن كثب ، لن أتفاجأ إذا سمعت بعد بضعة أشهر أن أي قضية تتعلق بالوقائع التي تعلمتها قد تم تشويهها وتقديمها من قبل الأرمن. في مقاطع الفيديو التي شاهدتها بأم عيني ، قام الأرمن بحرق وتدمير منازلهم وممتلكاتهم وحتى الغابات أثناء الحرب وبعدها ، قبل وصول الجيش الأذربيجاني. نعم ، كما يتضح من تلك الصور ، هناك مبنى ثم اختفى. لكننا لا نتحدث عن كنيسة ، نحن نتحدث عن مبنى تابع لقاعدة عسكرية ".
وبحسبه ، فإن مقطع الفيديو من أغدام المدمرة بالكامل يُظهر كيف دمر الأرمن الآثار والمستوطنات التاريخية لأذربيجان خلال 30 عامًا من الاحتلال غير الشرعي:"كما يناقش من يمكن أن يكون مسؤولا عن الجرائم التي ارتكبها الأرمن. يحتوي الفيديو على لقطات لجميع تصرفات الأرمن. واتهموا الجيش الأذربيجاني باختفاء المبنى الذي دمروه. على الرغم من أن الرئيس الأرمني السابق سيرج سركسيان اعترف بقتل 613 شخصًا بريئًا ، بينهم نساء ورجال وأطفال ، في خوجالي في 26 فبراير 1992 ، وسلسلة من الجرائم التي ارتكبت في ذلك التاريخ ، إلا أنه لم تتم مقاضاته. قد يبدو غريباً أن البعض يعترف بذلك بينما ينفي كثيرون الجرائم التي ارتكبت في خوجالي ".
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
