وقال موريسون إنّه جرّد وزيرة الدفاع ليندا رينولدز والمدّعي العام كريستيان بورتر الذي يشغل منصب كبير المستشارين العدليين للحكومة من حقيبتيهما الوزاريتين ولكنّه أسند إليهما حقيبتين أخريين أقلّ أهمية (الخدمات الحكومية لرينولدز والصناعة والعلوم والتكنولوجيا لبورتر).
واتُّهم بورتر بأنّه اغتصب حين كان لا يزال طالباً في 1988 زميلة له كان عمرها يومها 16 عاماً وتوفيت في يونيو(حزيران)، انتحاراً كما يبدو، في حين أنّ رينولدز متّهمة بأنها أساءت التعامل مع تحقيق في واقعة اغتصاب مفترضة ضحيّتها موظفة شابة في مكتبها بالبرلمان وبأنّها نعتت الضحيّة المفترضة بأنّها "بقرة كاذبة".
24ae
مواضيع: