وأشار إلى أنه سلم لرئيس الجمهورية، منذ بضعة أيام، ملفا حول وضعية كل الممتلكات العقارية للجزائر في فرنسا.
ولفت إلى أن السفارة الجزائرية في فرنسا أطلقت عملية سمحت باسترجاع قصور وبنايات وأملاك كبرى أخرى، مشددا على ضرورة التكفل الناجع بالتراث المهم الذي يبلغ 46 ملكية.
وقال: "هناك عدة خيارات تستحق الدراسة، ويجب بيع بعض الممتلكات، أعني الممتلكات غير المستعملة وغير المربحة والمتدهورة".
وتحدث داوود كذلك عن خيار "ترميم وإعادة تهيئة وتجديد بعض البنايات للاستثمار عن طريق الإيجار وتحويلها للمنفعة أو المصلحة الوطنية".
كما أشار إلى إمكانية أخرى تتمثل بـ"وضع بعض الممتلكات تحت تصرف جمعيات الجالية الوطنية المقيمة بفرنسا التي تنشط لفائدة بلدنا".
مواضيع: