وحسب وكالة بلومبرغ للأنباء، رفعت سفيتلانا لوخوفا دعوى قضائية ضد صحيفتي "واشنطن بوست"، "وول ستريت جورنال" وشبكة "إن بي سي يونيفرسال ميديا"، مدعية أنها صورتها زوراً جاسوسة روسية متورطة في التواطؤ المزعوم بين روسيا والحملة الانتخابية للرئيس السابق دونالد ترامب، وأن وكالة استخبارات روسية أمرتها بإقامة علاقة غرامية مع الجنرال مايكل فلين.
وحُظرت غالبية ادعاءاتها بموجب قانون التقادم، بما في ذلك تلك التي تستند إلى التقارير التي نشرتها "نيويورك تايمز" و"ول ستريت"، حسب ما قالت محكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الرابعة في قرار للقاضية ستيفاني ثاكر.
مواضيع: