هذا الأمر دفع مسؤولي الشركة إلى القيام بالدراسات الجيوليوجية والتي أفضت إلى الكشف عن صخور تحتوي على ثروة اقتصادية ستجني منها الشركة إيرادات تتخطى 3.7 مليار ليرة سورية (الدولار الأمريكي بحدود 2500 ليرة وفقا لسعر الصرف الصادر عن البنك المركزي) خلال السنوات القادمة.
وفي السياق نفسه قال مهندس الشركة: "إن الشركة واجهت مشاكل في المكان قبل كشف الثروة الطبيعية حيث تم تفقد المكان ودراسته وتم وضع جدوى اقتصادية مخصصة بالأحجار المكتشفة".
مواضيع: