وأوضحت أن الاستجواب الأول كان موجها من النائب شعيب المويزري إلى وزير الخارجية ووزير الدولة لشـؤون مجلس الوزراء أحمد ناصر الصباح.
أما الاستجواب الثاني، فكان موجها من النائبين سعود أبوصليب وأحمد مطيع إلى وزير الصحة باسل الصباح.
وكان الاستجواب الثالث موجها من شعيب المويزري إلى وزير المالية ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار خليفة حمادة.
وقال رئيس المجلس اليوم إن الحكومة أخبرته أنها لن تحضر الجلسة، ليتخذ قرارا برفعها.
وكان مصدر رسمي كويتي كشف في وقت سابق أن الحكومة لن تحضر جلسة الاستجوابات المقررة اليوم في مجلس الأمة.
وأكد المصدر ذاته أن حضور الحكومة لهذه الجلسة أمر مستبعد، متوقعا أن ترفع الجلسة بعد تأكيد عدم حضور الحكومة رسميا.
مواضيع: