وبحسب قوله ، فإن لأرمن فرنسا تأثير قوي على المسؤولين في الدولة: “نحن نتابع الأخبار عن كثب ، إذا كانت تخص أذربيجان. دعمت تركيا باستمرار تحرير الأراضي المحتلة لأذربيجان. نرحب بجهود أذربيجان لإنهاء احتلال أرمينيا ، التي لم تحتل الأراضي الأذربيجانية فحسب ، بل أدت إلى تفاقم هذا الصراع.يجب على المجتمع الدولي بأسره أن يرحب بنهاية الاحتلال الذي دام 30 عاما. لسوء الحظ ، فرنسا بلد يمكن للأرمن فيه التأثير على السياسيين. ونتيجة لهذه الضغوط ، اتخذ البرلمان قرارات بشأن الاعتراف بـ "استقلال ناغورني كاراباخ". حتى الحكومة الفرنسية ترفض هذه القرارات. هذه الظاهرة تدل على تأثير الأرمن على السياسيين ”.
وبحسب السفير ، فإن تركيا مستعدة دائمًا للدفاع عن أذربيجان من المعلومات المشينة وهجمات الأرمن في فرنسا: "يتم نشر معلومات ذات طبيعة افترائية ، بعيدة تمامًا عن الحقائق المتعلقة بكاراباخ. حتى أننا نصادف "أكاذيب الدولة" التي ينشرها مسؤولو الدولة.حتى أننا نصادف "أكاذيب الدولة" التي ينشرها مسؤولو الدولة. وخير مثال على ذلك المعلومات المشينة التي ظهرت في العديد من وسائل الإعلام حول إرسال تركيا مرتزقة أجانب إلى أذربيجان لتحرير الأراضي.عندما يكون الشعب الأذربيجاني بأكمله مستعدًا لتحرير أراضيه ، فلا داعي لمرتزقة أجانب. هذه مجرد واحدة من المعلومات الكاذبة التي ينشرها الأرمن. لهذا السبب ، يجب إطلاع الجمهور والسياسيين الفرنسيين بانتظام على تطور المنطقة ، وكيفية احتلال أرمينيا للأراضي الأذربيجانية. سنزيد جهودنا لكشف هذه الاكاذيب وتقديم معلومات صادقة لهم ".
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
