وأضاف في تصريح اليوم لـ"الجوهرة أف أم" أن هذه النبتة موجودة في مختلف ولايات الجمهورية، لكن الأصناف الموجودة بولايات الجنوب ( تطاوين ومدنين وقابس وقبلي) تختلف عن النباتات الأخرى من حيث الأوراق ولون الزهرة والخصائص الجينية، وتتضمن مواد فعالة أكثر للتوقي من الأمراض والجراثيم.
وأوضح النفاتي أن هذه النبتة لا يمكن أن تمثل علاجا لمرض سرطان الدم خلافا لما تم تداوله ولكنها تساعد في الوقاية من المرض على المدى الطويل.
وأكد أن لهذه النبتة العديد من الفوائد وليس لها أي تأثيرات جانبية، لكنها لا يمكن أن تعوّض الدواء الذي له دور كبير في مقاومة المرض وتخفيف الآلام، وفق تعبيره.
مواضيع: