واضاف الرئيس علييف ولكنني آمل في إقامة علاقات جوار مع أرمينيا أيضا يوما من الأيام. وعلى كل حال يمكن لأرمينيا هي الأخرى أن تزيد من دورها الإقليمي بقبول نتائج حرب قراباغ الثانية. وعلى كل حال فإن اللقاءات المنعقدة في سوتشي وبروكسل شهري نوفمبر وديسمبر باعثة للآمال فإني من الآملين في أن الاتفاقيات التي تُوصل اليها خلال تلك اللقاءات ستجد عكسها في ارض الواقع عام 2022م.
مواضيع: