وقال أبو العطا فى بيان له، أمس الخميس، إن التحركات تصب فى صالحالقضية وستبقيها حية متوهجة على المسرح الدولي، كما تؤكد الرفض العربي الرسمي الشامل لقرار ترامب الجائر ضد القضية الفلسطينية.
وأشار نائب رئيس الحزب فى بيانه، إلى بطلان قرار الرئيس ترامب بخصوص القدس لأن القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية، كما أنها كانت ضمنالقضايا المتروكة للحل النهائي، ولا يجوز أبدا اتخاذ قرار فردي بشأنها.
ونوه أبو العطا بأهمية القرارات التي اتخذها وزراء الخارجية العرب تجاه القدس، وفي مقدمتها تبنى خطة إعلامية لفضح المخططات الأمريكيةوالإسرائيلية نحوها، مضيفا أن التحرك العربي والإعلامي الدولي تجاه القدس، والتحذير دوما مما سيحدث لها سيبقيها حية أمام الجميع، ويشكل رأيا عاما ضاغطا على واشنطن وتل أبيب.
مواضيع: القدس