أدا كيتينغ وابنها، توم، عاشوا دائما معا لأن كيتينج الابن لم يتزوج أبدا، ومع التقدم في العمر وزحف أعراض الشيخوخة انتقل الابن إلى منزل موس فيو كير هوم في ليفربول في عام 2016 لأنه يحتاج إلى المزيد من الرعايةوالدعم، وبعد عام واحد تبعته والدته للمساعدة في رعاية ابنها الأكبر، وفقا للجريدة البريطانية.
كيتينج، الذي كان رساما ومهندس ديكور، قال إنه سعيد أن يكون مع والدتهفي دار الرعاية، قائلا: إنهم هنا رائعين معنا وأنا سعيد أن أرى والدتي معي الآن بعد انتقالها للعيش معي.
وقال مدير المنزل الرعاية فيليب دانيلز أن الابن وأمه لا ينفصلان مضيفا: من النادر جدا أن نرى الأمهات وأطفالهن معا في نفس دار الرعاية، ونحن نريد بالتأكيد أن نعطي لهما وقتا يكونا فيه معا.
مواضيع: