وأضافت : هذا العمل له مكانة خاصة في قلبي منذ لحظة قراءتي لأول مشهد لنادية كتبه حاتم حافظ إلى أن حوله مجدي الهواري ببراعة الى مسلسل يمتزج فيها الخيال بالحقيقة.. نادية سكنت روحي وجسدي، عاشت مع الذكرى والفقدان والصراع النفسي وبراءة مشاعرها وتناقضاتها والواقع والعالم الموازي ولاقت نساء لا يجمع بينهن سوى لحظة حلم وسؤال في لحظة يأس .. شكرًا لمجدي الهواري ولزملائي أبطال وبطلات العمل ومدير التصوير إيهاب محمد علي والموسيقار مصطفى الحلواني ومهندس الديكور عادل مغربي وصناع العمل كل الحب والتقدير "
مواضيع: