وتهدف هذه المحادثات التي بدأت في 5 فبراير(شباط) الجاري في أديس أبابا إلى حل أحد اسوأ النزاعات في أفريقيا.
وقال شيرر للصحافيين "نأمل في أن يكون لدينا اتفاق ما موقع الجمعة"، وأضاف أن "الأمر قد لا يصل إلى ما كنا نأمل لكن يمكن أن يؤمن إطاراً للتفاوض".
وتناولت المفاوضات في أثيوبيا الحوكمة والأمن، وهدد الاتحاد الأفريقي ومجلس الأمن الدولي بفرض عقوبات على الذين يعرقلون جهود السلام في جنوب السودان حيث دخلت الحرب سنتها الخامسة.
وقال الموفد الخاص إن "مستوى العنف الشامل تراجع"، في ما وصفه بأنه أمر "مشجع".
ويقود شيرر بعثة السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب السودان التي تضم 14 ألفاً من جنود حفظ السلام بين عسكريين وشرطيين.
مواضيع: الأمم-المتحدة