وتضغط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ شهور لمحاسبة إيران في الأمم المتحدة، في الوقت نفسه الذي تهدد فيه بالانسحاب من اتفاق تم التوصل إليه عام 2015، بين القوى الكبرى للحد من برنامج إيران النووي ما لم يتم تصحيح "عيوب كارثية". وقالت نيكي هيلي سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة في مقال نُشر في صحيفة «نيويورك تايمز» يوم السبت :«منذ التوقيع على الاتفاق النووي زاد دعم النظام الإيراني للميليشيات الخطيرة وجماعات الإرهاب بشكل ملحوظ».
ويتعين الموافقة على مسودة قرار الأمم المتحدة بحلول 26 فبراير الجاري.
مواضيع: مجلسالأمن