وأطلق راخوي هذا الإعلان في مداخلة خلال المشاركة في المؤتمر الدولي حول الساحل، الذي يعقد في بروكسل قبل انعقاد أول قمة للقادة الأوروبين في 2018.
وأكد رئيس الحكومة الأسبانية أن الساحل تعتبر إحدى المناطق الأكثر فقراً وتعقيداً في العالم من وجهة النظر الأمنية جراء مشكلات الإرهاب والإتجار بالمخدرات، وبعد أن أشار إلى جهود جميع الشركاء في الاتحاد الأوروبي لمساعدة دول هذه المنطقة، ذكر أن هذا الدعم سيوجه عبر مسارين؛ تعزيز الأمن ودفع عجلة التنمية.
ومن المتوقع أن تقر الحكومة الأسبانية خلال الأسابيع المقبلة هذه الموازنة التي تستهدف المساهمة في القضاء على الفقر بالمنطقة التي تضم تشاد ومالي وبوركينا فاسو وموريتانيا والنيجر.
مواضيع: أسبانيا