ولفت إلى أن الاقتصاد الموريتاني يعتمد بدرجة كبيرة على صيد الأسماك، والمعادن، والزراعة، وتربية الحيوان، إلى جانب الدعم الاقتصادي من الخارج.
وقال كايماك إن موريتانيا تعد واحدة من أغنى الدول بمصادر الذهب والمعادن، وأن عدد سكانها يبلغ نحو 4.3 مليون نسمة، في حين يبلغ عدد حيوانات الماشية فيها قرابة 11 مليون، ما يعكس أهمية قطاع تربية المواشي في البلاد.
وأشار إلى مدى خصوبة الأراضي الزراعية في بعض المدن الموريتانية، وخاصة مدينة “روسو” الواقعة على ساحل نهر السنغال.
وأكد على أن جميع هذه المجالات تعتبر مركز جذب للمستمثرين الأتراك، لافتا إلى وجود فرص إضافية في موريتانيا في عدد من القطاعات الخدمية الأساسية كالبنى التحتية، ومياه الشرب، والكهرباء، والتعليم، والصحة.
مواضيع: موريتانيا.