تجدر الإشارة إلى أن الجماعات المسلحة الواقعة تحت نفوذ واشنطن، في الغوطة الشرقية، تنفذ منذ بداية عام 2018، هجمات ضد وحدات القوات الحكومية السورية في حرستا (الغوطة الشرقية) بشكل يومي، في محاولة منها لتغيير حدود منطقة وقف التصعيد، ما يعد مخالفة لاتفاقات أستانا.
وكان الأمم المتحده الدولي وافق الشهر الماضي على قرار رقم 2401 يطلب من جميع أطراف النزاع السوري وقف إطلاق النار فورا” والتمسك بمراعاة الهدنة الإنسانية لمدة 30 يوما على الأقل في الأراضي السورية كلها، لضمان الوصول الآمن للمساعدات الإنسانية وإجلاء المرضى والمصابين.
مواضيع: