ولفتت "جارت"، حسب موقع شبكة "آي بي سي" نيوز الأمريكية، إلى أن الجميع يجب أن يرحبوا بهذا الأمر بدلًا من "النار والغضب" الذي أُعلن عنه من قبل، متسائلة: «هل نريد جميعًا لهذا أن يحدث؟»، مضيفة: «نعم نريد».
وأشارت مستشارة الرئيس الأمريكي السابق إلى أن مثل تلك الأمور لا يمكن أن تنفذ بشكل سريع، معقبة أن إدارة الرئيس الامريكي السابق باراك أوباما أمضت شهورًا طويلة من العمل الجاد من أجل التحضير للمفاوضات مع إيران حول مستقبلها النووي.
وشددت "جارت" على أنه لا يمكن على المسرح العالمي أن تقوم بعقد مثل تلك الصفقات بهذا الشكل الخاطف.
مواضيع: