وحسب المصادر الرسمية الروسية، فإن هجوم يناير لم يؤد إلى أي أضرار بشرية أو مادية، إلا أن تقارير صحفية قالت إن عددا من الطائرات الروسية داخل قاعدة حميميم تضررت.
والهجمات بالطائرات المسيرة (دون طيار) لمواقع عسكرية تابعة للقوات الروسية، أو لمناطق النظام السوري، ليس جديدا في سوريا، إذ شهدت عدة مناطق في أوقات سابقة عمليات استهداف، كان أبرزها ما شهدته مدينة الرقة وريفها ومحافظة دير الزور، خلال عام 2017.
وكان تنظيم "داعش" يستخدم سلاح الطائرات دون طيار، لاستهداف قوات التحالف الدولي أو القوات السورية، إبان معركة الرقة، حسب المرصد.
مواضيع: