اكد المتحدث باسم وزارة الخارجية حكمت حجييف الا يزال مواصلة وجود القوات الأرمينية في الأراضي المحتلة لأذربيجان تشكل تهديدا خطيرا للسلم والأمن الإقليميين.لا تقدم أرمينيا أي معلومات عن القوة الحية،وعدد المعدات العسكرية التي أقامتها في الأراضي المحتلة لأذربيجان،وتمارين عسكرية عقدت في الأراضي المحتلة بمشاركة الرئيس الأرمني.هذه القوات مختبئة من عمليات التفتيش لوثيقة فيينا.
وفقا لكلمات حجييف،بعد اجتماع باريس لرؤساء الدول في نوفمبر عام 2014 تنفيذ التداريب العسكرية في الأراضي الأذربيجانية المحتلة بمشاركة أكثر من 40000 أرمني وآلاف من المعدات العسكرية،وهجوم المروحيات القتالية للقوات المسلحة الأرمنية على مواقع القوات المسلحة الأذربيجانية هو مثال واضح آخر على النفاق الأرمني:"التدريب الذي نفذته الان القوات المسلحة الأذربيجانية في أراضي أذربيجان ذات السيادة موافق أحكام الفصل الخامس من وثيقة فيينا لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا لعام 2011."
صنور عباعلييفا
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
